إنفاذًا لتوجيهات ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وصل اليوم (الأحد) إلى مطار القاعدة الجوية بالرياض التوأم السيامي الفلسطيني حنين وفرح من غزة برفقة والدهم، وأدخلا مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني في الرياض، بتنسيق ومتابعة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لعلاجهما ودراسة إمكانية فصلهما.
وأكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، أن هذه اللفتة الإنسانية الحانية تأتي امتداداً لما تقوم به المملكة العربية السعودية وقيادتها الرشيدة من جهود إنسانية كبيرة لرفع معاناة الإنسان أينما كان، وتؤكد حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين على الوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق.
وقال: "إن التوأم هما إناث وتلتصقان في منطقتي البطن والحوض ولكل منهما طرف سفلي واحد وتشتركان في طرف سفلي ثالث غير طبيعي، كما تشتركان في بعض الأعضاء الداخلية وتحتاجان إلى فحوصات طبية دقيقة للتأكد من الأعضاء المشتركة وإمكانية فصلهما".
من جهته، ثمن المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي، التوجيه الكريم من ولي العهد، مشيراً إلى ما تمتع به المنظومة الطبية في المملكة من مكانة متقدمة جعلها تمثل مرجعية صحية عالية المستوى في جميع المجالات، وبما تتميز به مؤسساتنا الطبية وما يتحقق لها من نجاحات وإنجازات متواصلة وذلك بفضل الله - عز وجل - ثم بفضل ما يلقاه القطاع الصحي من دعم كبير ومتواصل من القيادة الحكيمة، داعيا الله أن يكلل جهود الفريق الطبي بالنجاح والتوفيق.
وأكد المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، أن هذه اللفتة الإنسانية الحانية تأتي امتداداً لما تقوم به المملكة العربية السعودية وقيادتها الرشيدة من جهود إنسانية كبيرة لرفع معاناة الإنسان أينما كان، وتؤكد حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين على الوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق.
وقال: "إن التوأم هما إناث وتلتصقان في منطقتي البطن والحوض ولكل منهما طرف سفلي واحد وتشتركان في طرف سفلي ثالث غير طبيعي، كما تشتركان في بعض الأعضاء الداخلية وتحتاجان إلى فحوصات طبية دقيقة للتأكد من الأعضاء المشتركة وإمكانية فصلهما".
من جهته، ثمن المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي، التوجيه الكريم من ولي العهد، مشيراً إلى ما تمتع به المنظومة الطبية في المملكة من مكانة متقدمة جعلها تمثل مرجعية صحية عالية المستوى في جميع المجالات، وبما تتميز به مؤسساتنا الطبية وما يتحقق لها من نجاحات وإنجازات متواصلة وذلك بفضل الله - عز وجل - ثم بفضل ما يلقاه القطاع الصحي من دعم كبير ومتواصل من القيادة الحكيمة، داعيا الله أن يكلل جهود الفريق الطبي بالنجاح والتوفيق.